As the truth came out, the scandal resulted in the resignation of the French Defence Minister Charles Hernu. وقد أدت الفضيحة الناجمة عن ذلك إلى استقالة وزير الدفاع الفرنسي تشارلز هرنو.
According to French Defence Minister Michele Alliot-Marie, the troops were "seconds away" from firing the missile at the jets. ذكرت وزيرة الدفاع الفرنسية ميشال آليو ماري أن القوات "كانت على بعد ثوان" من إطلاق الصاروخ على النفاثات.
Acting upon its recommendations, Sarkozy began making radical changes in French defence policy and structures starting in the summer of 2008. بالوكالة على توصياتها، بدأ الرئيس ساركوزي إجراء تغييرات جذرية في السياسة الدفاعية الفرنسية والهياكل التي تبدأ في صيف عام 2008.
French Defence Minister Jean-Yves Le Drian met Kurdish officials twice in 2016, once at the Munich Security Conference and once in Erbil. التقى وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لو دريان مع مسؤولين كرد مرتين في عام 2016، مرة في مؤتمر ميونيخ للأمن ومرة في أربيل.
In January 2012, the French Defence Minister said that both Kuwait and Qatar were waiting to see if the UAE first purchased the Rafale and that Kuwait would look to buy 18–22 Rafales. وفي يناير 2012 قال وزير الدفاع الفرنسي بأن كلا من الكويت وقطر تنتظران إذا ما كانت الإمارات العربية المتحدة ستقوم أولا بشراء الرافال وأن الكويت سوف تنظر شراء 18-22 مقاتلة رافال.
General Victor-Constant Michel, Vice-President of the Conseil supérieur de la guerre in 1910, was more convinced than Lacrois of a German move through Belgium, because of the obstacle of French defences in Lorraine, the terrain in eastern Belgium and German railway building. كان الجنرال فيكتور كونستان ميشيل (الرئيس السابق للمجلس الأعلى للحرب في 1910) مقتنعا أكثر من لاكروا من تحرك الألمان خلال بلجيكا، بسبب عقبة التحصينات الفرنسية في لوران والتضاريس في شرق بلجيكا وبناء سكة الحديد الألمانية.
جوال إصدار